مستقبل الاقتصاد مع الذكاء الاصطناعي No Further a Mystery

مستقبل الاقتصاد مع الذكاء الاصطناعي No Further a Mystery

Blog Article

يقوم بواسطة أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي بأتمتة العمليات المالية والتجارية، وتبسيط الحسابات الدائنة وحسابات القبض لزيادة الكفاءة.

ويعد البرنامج قادرًا على التعامل مع كم هائل من البيانات وتحليلها، كما يمكنه إعداد قاعدة بيانات ضخمة يسهل الوصول إليها في أي وقت بفضل التقنيات الذكية الحديثة.

ويشير إلى أن العالم سيشهد حرباً تجارية بين الولايات المتحدة الأميركية والصين بسبب الذكاء الاصطناعي.

وهو ما يساهم في زيادة الأرباح واكتساب خاصية تنافسية في سوق المال والأعمال

كما يمكن دمج هذه البيانات مع بعض التقارير والدراسات، لعمل توقعات حول الأرباح والإيرادات، والتنبؤ بالميزانية، وهو ما يختلف عن التقارير التي تقف عند حيز المعلومات التاريخية ويساعد في توجيه اتخاذ القرارات، وهو ما يساهم في بناء استراتيجية محاسبية شاملة للشركة.

تعتبر هذه الرخصة الأولى من نوعها في دولة الإمارات، وتم إطلاقها من قبل مركز دبي المالي العالمي، بالتعاون مع مكتب الذكاء الاصطناعي حقائق مثيرة للاهتمام والاقتصاد الرقمي وتطبيقات العمل عن بعد في حكومة دولة الإمارات.

يوفر خدمات محاسبية مدعومة بالذكاء الاصطناعي، وهي التي تساهم في أتمتة جميع المهام والعمليات المتكررة والمعقدة.

وفيما يلي أبرز الشركات التي طبقت تقنيات الذكاء الاصطناعي في المحاسبة:

- على الرغم من أن كتاب خان يفتقر إلى دراسة كيف يمكن للطيف الأوسع من الذكاء الاصطناعي التوليدي أن يعطل ممارسات التعليم، فإنه يقدم رؤية آسرة لكيفية استخدامه لتعزيز التدريس والتقييمات واستكمال تجارب الفصول الدراسية التقليدية.

يساهم الذكاء الاصطناعي في تتبع وإدارة النفقات الخاصة بالمؤسسة، حيث يمكن من خلال هذه التقنيات معرفة القطاعات التي تحتاج للتمويل، والأنشطة التي لا تحتاج لتمويل ضخم، وبالتالي توجيه الإنفاق والمصروفات في المكان الذي من المفترض أن يدر أرباح أكثر.

فقد أصبحت المؤسسات والكيانات تعتمد على تقنيات التكنولوجيا الحديثة، للقيام بأعمالها بدلًا من القيام بها بشكل يدوي وكلاسيكي.

يمكن استخدام الذكاء الاصطناعي في مجال تحسين إدارة المحاصيل ومكافحة الآفات والأمراض وتحسين الإنتاجية.

التنسيق الدبلوماسي وتوحيد المواقف في الساحات الدولية. العمل على مكافحة الإرهاب الذي يضرب المنطقة بشدة.

تباطؤ الاقتصاد العالمي يمكن أن يعمل على تقليل استثمار الشركات بتقنيات الذكاء الاصطناعي، مما يؤدي إلى انخفاض أسهم تلك الشركات.